صمود
مال
هذا الكيان مَشَاعٌ أمام الإحباط؟
يرشقني ...
يجرفني...
لأسفل الدركات
أُسقاه جرعات ،وتتوالى
الخيبات
بين رباطة جأش و
انحدار عزيمة ...
ألامس صفحة اليأس
تأهبا لأفاعيل مده
على شواطئ
الانكسار..
صامدة ..
أسرع الخطى...
أشْهَقُ...
فأبتلع غَدراته
والفَجَرات...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق