سكنتْ برَّاكَه
عيَّاني
الكْرا
الغالي
والرْحيل من دار لدار
سكنت برّاكه.. و تهنيت
و من فاتورة المَا
والضو
تَّعفيتْ
والضو
تَّعفيتْ
***
من الضيق عانيت
ف الشْتَا مَغْروق
وف الصيف محروق
السْقف عيونُه كْبار
يدخلوا القطرَه
الغبرَه والفار
والحيوط قزديره حديد
تشوي يدي ويد الجار
***
***
يلا حطِّيت راسي للراحة
نسمع الأسْرار
فُمُّه على ودني..
مَنّه تلقَّط الخبار
مَنّه تلقَّط الخبار
همُّه همي
وهمي همُّه
ف ليل أو نهار
وهمي همُّه
ف ليل أو نهار
نهار نتلاقاوا ف راس الدرب
كلامنا واحد: ضيق زناقي
ريحت الواد الحار
الخوف لاَ فْ يوم تشعل النار
مرض دراري و مولات الدار
ف براكه ماتعرف الليل فيها من النهار
راسي على كتفُه
نحلم معاه بْ يوم تصبح لِنا دار
فيها الضُّو و الْماَ و الَهْوا
ما فيها ريحت غيار ولا واد حار
*****
تحقق الحلم ف واحد النهار
وحْصَلْت على نمرة قبالة الجار
بنينا الدار..
وْ البرارك صبحت دوار
ما فيها قطرة ولا فار
لا ضيق الزناقي ولا واد حار
*****
كانت هادي قصتي
مع سكنة المهانه والعار
ونتهات قصتي يا حضار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق